TAQWA KAYA PAGE 2 B 2

2 B2

D.5. AL-QUR’AN

AL FATIHAH

يا الله تاربمالاه باثاانا لفاتحة حامبا دان امال٢ حامبا يانغ لاين نيا، سامفورناكان دان سامفايكان فاحالا نثا كافادا رسولُ اللهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّد صلَّى اللّٰهِ عليه وسلَّمَ دان سالوروه أُمَّةَ رسولُ اللهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ايستري٢ حامبا، اناك ثوثو كامي، اورنغ تووا كامي، اباه ماما، مريم

كافادا سالوروه نلبي٢ دان راسول باسارتا اومات نثا

سالوروه مالايكات

سالوروه الصحابة رضي الله عنهم،

تابيعين، والي٢, اورنغ داكواه، ﺍﻟْﻤُﺴْﻠِﻤِﻴْﻦ ﻭَﺍﻟْﻤُﺴْﻠِﻤَﺎتْ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَات، غورو٢ حامبا، كالووارغا حامبا، اباه ماما، مريم، كالووارغا اباه، كالووارغا ماما، ساودارا٢ حامبا، ايستري٢ حامبا، اناك ثوثو حامبا، اورانغ٢ يانغ حامبا ظاليمي

اٰمِيْنَ

إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِعِيْنَا رَسُوْلِ اللّٰهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللّٰهِ وَاَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَ اَ وْلاَدِه

وَذُرِّيَتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِه

شَيْىُ ِللهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ

أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. ماَلِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ إِيِّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّآلِّيْنَ. آمِيْنِ

ثُمَّ إلَى حَضْرَةِ إِخْوَانِهِ مِنَ اْلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَاْلأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَاْلعُلَمَاءِ وَاْلمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ اْلمَلاَئِكَةِ اْلمُقَرَّبِيْنَ

اَلْفَاتِحَةْ

أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ

ثُمَّ إلَى جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ خُصُوْصًا إلَى اَبَاءِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخِنَا وَ اَسَاتِذَتِنَا، اَلْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ

وَ اُصُوْلِهِمْ وَفُرُعِهِم

ْشَيْئُِ ِللهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةْ

أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ

AL-FATIHAH 20x

أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ

MANZIL

أَعُوْذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْم

الٓمّٓ ۚ «٢:١» ذٰلِكَ الْكِتٰبُ لَا رَيْبَ ۛ فِيْهِ ۛ هُدًى لِّلْمُتَّقِيْنَ ۙ «٢:٢» الَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِا لْغَيْبِ وَ يُقِيْمُوْنَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ ۙ «٢:٣»

وَا لَّذِيْنَ يُؤْمِنُوْنَ بِمَاۤ اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَاۤ اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ ۚ وَبِا لْاٰخِرَةِ هُمْ يُوْقِنُوْنَ ۗ «٢:٤» اُولٰٓئِكَ عَلٰى هُدًى مِّنْ رَّبِّهِمْ ۙ وَاُولٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ «٢:٥»

وَاِ لٰهُكُمْ اِلٰهٌ وَّاحِدٌ ۚ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ «٢:١٦٣»

اللّٰهُ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْحَـيُّ الْقَيُّوْمُ ۚ لَا تَأْخُذُهٗ سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌ ۗ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ ۗ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهٗۤ اِلَّا بِاِذْنِهٖ ۗ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۚ وَلَا يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهٖۤ اِلَّا بِمَا شَآءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمٰوٰتِ وَا لْاَرْضَ ۚ وَلَا يَــئُوْدُهٗ حِفْظُهُمَا ۚ وَ هُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيْمُ «٢:٢٥٥»

لَاۤ اِكْرَاهَ فِى الدِّيْنِ ۗ قَدْ تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ۚ فَمَنْ يَّكْفُرْ بِا لطَّاغُوْتِ وَيُؤْمِنْ بِۢا للّٰهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِا لْعُرْوَةِ الْوُثْقٰى لَا انْفِصَا مَ لَهَا ۗ وَا للّٰهُ سَمِيْعٌ عَلِيْمٌ «٢:٢٥٦» اَللّٰهُ وَلِيُّ الَّذِيْنَ اٰمَنُوْا يُخْرِجُهُمْ مِّنَ الظُّلُمٰتِ اِلَى النُّوْرِ ۗ وَا لَّذِيْنَ كَفَرُوْۤا اَوْلِيٰۤــئُهُمُ الطَّاغُوْتُ ۙ يُخْرِجُوْنَهُمْ مِّنَ النُّوْرِ اِلَى الظُّلُمٰتِ ۗ اُولٰٓئِكَ اَصْحٰبُ النَّارِ ۚ هُمْ فِيْهَا خٰلِدُوْنَ «٢:٢٥٧»

لِلّٰهِ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ ۗ وَاِ نْ تُبْدُوْا مَا فِيْۤ اَنْفُسِكُمْ اَوْ تُخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللّٰهُ ۗ فَيَـغْفِرُ لِمَنْ يَّشَآءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَآءُ ۗ وَا للّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ «٢:٢٨٤»

اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَاۤ اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهٖ وَ الْمُؤْمِنُوْنَ ۗ كُلٌّ اٰمَنَ بِا للّٰهِ وَمَلٰٓئِكَتِهٖ وَكُتُبِهٖ وَرُسُلِهٖ ۗ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهٖ ۗ وَقَا لُوْا سَمِعْنَا وَاَ طَعْنَا غُفْرَا نَكَ رَبَّنَا وَاِ لَيْكَ الْمَصِيْرُ «٢:٢٨٥»

لَا يُكَلِّفُ اللّٰهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا ۗ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَاۤ اِنْ نَّسِيْنَاۤ اَوْ اَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَاۤ اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهٗ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَا قَةَ لَنَا بِهٖ ۚ وَاعْفُ عَنَّا ۗ وَاغْفِرْ لَنَا ۗ وَارْحَمْنَا ۗ اَنْتَ مَوْلٰٮنَا فَا نْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكٰفِرِيْنَ «٢:٢٨٦»

شَهِدَ اللّٰهُ اَنَّهٗ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ۙ وَا لْمَلٰٓئِكَةُ وَاُولُوا الْعِلْمِ قَآئِمًا بِۢا لْقِسْطِ ۗ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ ۗ «٣:١٨»

قُلِ اللّٰهُمَّ مٰلِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَآءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَآءُ ۖ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَآءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَآءُ ۗ بِيَدِكَ الْخَيْرُ ۗ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ «٣:٢٦» تُوْلِجُ الَّيْلَ فِى النَّهَارِ وَتُوْلِجُ النَّهَارَ فِى الَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَـيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَـيِّ وَتَرْزُقُ مَنْ تَشَآءُ بِغَيْرِ حِسَا بٍ «٣:٢٧»

اِنَّ رَبَّكُمُ اللّٰهُ الَّذِيْ خَلَقَ السَّمٰوٰتِ وَ الْاَرْضَ فِيْ سِتَّةِ اَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوٰى عَلَى الْعَرْشِ ۗ يُغْشِى الَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهٗ حَثِيْثًا ۙ وَّالشَّمْسَ وَا لْقَمَرَ وَا لنُّجُوْمَ مُسَخَّرٰتٍ بِۢاَمْرِهٖ ۗ اَ لَا لَـهُ الْخَـلْقُ وَا لْاَمْرُ ۗ تَبٰرَكَ اللّٰهُ رَبُّ الْعٰلَمِيْنَ «٧:٥٤»

اُدْعُوْا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَّخُفْيَةً ۗ اِنَّهٗ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِيْنَ ۚ «٧:٥٥» وَلَا تُفْسِدُوْا فِى الْاَرْضِ بَعْدَ اِصْلَاحِهَا وَادْعُوْهُ خَوْفًا وَّطَمَعًا ۗ اِنَّ رَحْمَتَ اللّٰهِ قَرِيْبٌ مِّنَ الْمُحْسِنِيْنَ «٧:٥٦»

قُلِ ادْعُوا اللّٰهَ اَوِ ادْعُوا الرَّحْمٰنَ ۗ اَ يًّا مَّا تَدْعُوْا فَلَهُ الْاَسْمَآءُ الْحُسْنٰى ۚ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَا تِكَ وَلَا تُخَا فِتْ بِهَا وَا بْتَغِ بَيْنَ ذٰلِكَ سَبِيْلًا «١٧:١١٠»

وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذِيْ لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَّلَمْ يَكُنْ لَّهٗ شَرِيْكٌ فِى الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيْرًا «١٧:١١١»

اَفَحَسِبْتُمْ اَنَّمَا خَلَقْنٰكُمْ عَبَثًا وَّاَنَّكُمْ اِلَيْنَا لَا تُرْجَعُوْنَ «٢٣:١١٥»

فَتَعٰلَى اللّٰهُ الْمَلِكُ الْحَـقُّ ۚ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ۚ رَبُّ الْعَرْشِ الْـكَرِيْمِ «٢٣:١١٦»

وَمَنْ يَّدْعُ مَعَ اللّٰهِ اِلٰهًا اٰخَرَ ۙ لَا بُرْهَا نَ لَهٗ بِهٖ ۙ فَاِ نَّمَا حِسَا بُهٗ عِنْدَ رَبِّهٖ ۗ اِنَّهٗ لَا يُفْلِحُ الْـكٰفِرُوْنَ «٢٣:١١٧»

وَقُلْ رَّبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاَ نْتَ خَيْرُ الرّٰحِمِيْنَ «٢٣:١١٨»

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

وَا لصّٰٓفّٰتِ صَفًّا ۙ «١» فَا لزّٰجِرٰتِ زَجْرًا ۙ «٢» فَا لتّٰلِيٰتِ ذِكْرًا ۙ «٣»

اِنَّ اِلٰهَكُمْ لَوَاحِدٌ ۗ «٤» رَبُّ السَّمٰوٰتِ وَا لْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ ۗ «٥» اِنَّا زَيَّنَّا السَّمَآءَ الدُّنْيَا بِزِيْنَةِ ٭ِلْكَوَا كِبِ ۙ «٦» وَحِفْظًا مِّنْ كُلِّ شَيْطٰنٍ مَّارِدٍ ۚ «٧» لَّا يَسَّمَّعُوْنَ اِلَى الْمَلَاِ الْاَعْلٰى وَيُقْذَفُوْنَ مِنْ كُلِّ جَا نِبٍ ۖ «٨» دُحُوْرًا وَّلَهُمْ عَذَا بٌ وَّاصِبٌ ۙ «٩» اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَ تْبَعَهٗ شِهَا بٌ ثَا قِبٌ «١٠» فَاسْتَفْتِهِمْ اَهُمْ اَشَدُّ خَلْقًا اَمْ مَّنْ خَلَقْنَا ۗ اِنَّا خَلَقْنٰهُمْ مِّنْ طِيْنٍ لَّازِبٍ «١١»

يٰمَعْشَرَ الْجِنِّ وَا لْاِنْسِ اِنِ اسْتَطَعْتُمْ اَنْ تَنْفُذُوْا مِنْ اَقْطَارِ السَّمٰوٰتِ وَا لْاَرْضِ فَا نْفُذُوْا ۗ لَا تَنْفُذُوْنَ اِلَّا بِسُلْطٰنٍ ۚ «٥٥:٣٣» فَبِاَيِّ اٰلَآ ءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ «٥٥:٣٤» يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَا ظٌ مِّنْ نَّارٍ ۙ وَّنُحَاسٌ فَلَا تَنْتَصِرٰنِ ۚ «٥٥:٣٥» فَبِاَيِّ اٰلَآ ءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ «٥٥:٣٦» فَاِذَا انْشَقَّتِ السَّمَآءُ فَكَا نَتْ وَرْدَةً كَا لدِّهَا نِ ۚ «٥٥:٣٧» فَبِاَيِّ اٰلَآ ءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ «٥٥:٣٨» فَيَوْمَئِذٍ لَّا يُسْئَـلُ عَنْ ذَنْبِۢهٖۤ اِنْسٌ وَّلَا جَآ نٌّ ۚ «٥٥:٣٩» فَبِاَيِّ اٰلَآ ءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبٰنِ «٥٥:٤٠»

لَوْ اَنْزَلْنَا هٰذَا الْقُرْاٰنَ عَلٰى جَبَلٍ لَّرَاَيْتَهٗ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللّٰهِ ۗ وَتِلْكَ الْاَمْثَا لُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُوْنَ «٥٩:٢١»

هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ۚ عٰلِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ ۚ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّحِيْمُ

هُوَ اللّٰهُ الَّذِيْ لَاۤ اِلٰهَ اِلَّا هُوَ ۚ اَلْمَلِكُ الْقُدُّوْسُ السَّلٰمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيْزُ الْجَـبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ۗ سُبْحٰنَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُوْنَ

هُوَ اللّٰهُ الْخَـالِـقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَـهُ الْاَسْمَآءُ الْحُسْنٰى ۗ يُسَبِّحُ لَهٗ مَا فِى السَّمٰوٰتِ وَالْاَرْضِ ۚ وَهُوَ الْعَزِيْزُ الْحَكِيْمُ

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ اُوْحِيَ اِلَيَّ اَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِّنَ الْجِنِّ فَقَا لُوْۤا اِنَّا سَمِعْنَا قُرْاٰنًاعَجَبًا ۙ «١» يَّهْدِيْۤ اِلَى الرُّشْدِ فَاٰ مَنَّا بِهٖ ۗ وَلَنْ نُّشْرِكَ بِرَبِّنَاۤ اَحَدًا ۙ «٢» وَّاَنَّهٗ تَعٰلٰى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صَاحِبَةً وَّلَا وَلَدًا ۙ «٣»

وَّ اَنَّهٗ كَا نَ يَقُوْلُ سَفِيْهُنَا عَلَى اللّٰهِ شَطَطًا ۙ «٤»

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ يٰۤاَيُّهَا الْكٰفِرُوْنَ ۙ «١» لَاۤ اَعْبُدُ مَا تَعْبُدُوْنَ ۙ «٢» وَلَاۤ اَنْـتُمْ عٰبِدُوْنَ مَاۤ اَعْبُدُ ۚ «٣» وَلَاۤ اَنَاۡ عَا بِدٌ مَّا عَبَدْ تُّمْ ۙ «٤» وَ لَاۤ اَنْـتُمْ عٰبِدُوْنَ مَاۤ اَعْبُدُ ۗ «٥»

لَـكُمْ دِيْنُكُمْ وَلِيَ دِيْنِ «٦»

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ هُوَ اللّٰهُ اَحَدٌ ۚ «١» اَللّٰهُ الصَّمَدُ ۚ «٢» لَمْ يَلِدْ ۙ وَلَمْ يُوْلَدْ ۙ «٣» وَلَمْ يَكُنْ لَّهٗ كُفُوًا اَحَدٌ «٤» (×٣)

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ۙ «١» مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ۙ «٢» وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ ۙ «٣» وَمِنْ شَرِّ النَّفّٰثٰتِ فِى الْعُقَدِ ۙ «٤» وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ «٥» (×٣)

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ

قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ النَّاسِ ۙ «١» مَلِكِ النَّاسِ ۙ «٢» اِلٰهِ النَّاسِ ۙ «٣» مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ ۙ الْخَـنَّاسِ ۖ «٤» الَّذِيْ يُوَسْوِسُ فِيْ صُدُوْرِ النَّاسِ ۙ «٥» مِنَ الْجِنَّةِ وَا لنَّاسِ «٦» (×٣)

TAQWA KAYA PAGE 2 B 2

Search This Blog

TAQWA KAYA PAGE 2 B 2

Comments

Post a Comment

Popular posts from this blog

MEMBERI SEMANGAT